جدیدترین مطالب

تحليل لخطط الولايات المتحدة والصين لتعزيز قدراتهما العسكرية في مواجهة بعضهما البعض

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الاستراتيجية: “وضعت البحرية الأمريكية على جدول أعمالها مشروعاً بهدف تحويل منصات نفط في المحيط الهادئ إلى قواعد دفاع صاروخي متنقلة لمواجهة تهديدات الصين. من المقرر أن يتم تجهيز هذه المنصات رداً على التهديدات الصاروخية الصينية المتنامية في منطقة المحيط الهادئ. ومن المتوقع أن تلعب المنصات المحوّلة إلى قواعد دفاع صاروخي دوراً بارزاً في زيادة قدرات الدفاع الجوي الأمريكي ودعم مهامها الهجومية.”

انسحاب القوات الروسية من جنوب القوقاز؛ إستراتيجي أم تكتيكي؟

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون القوقاز: “بعد انتشار أخبار تتحدث عن تأكيد الكرملين ضمنياً انسحاب قوات حفظ السلام الروسية من منطقة قره باغ وأخذ أسلحتها ومعداتها معها، فإن السؤال المطروح بجدية هو ما إذا كانت روسيا تريد تسليم منطقة القوقاز إلى الغرب؟”

الأهمية الاستراتيجية للممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا شبه القارة الهندية: “تعمل الهند والإمارات العربية المتحدة على إطلاق المرحلة الأولى من الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، المعروف باختصار باسم IMEC أو ArabMed والذي تم طرحه كطريق بديل لـمضيق هرمز ومشروع طريق الحرير الصيني. رغم ذلك، هناك تكهنات بأن الحرب المستمرة في غزة والاضطرابات في الشرق الأوسط، قد تعرقل وتهمش إطلاق هذا الممر.”

تحليل لزيارة أردوغان إلى العراق

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية: إن أنقرة، تحت تأثير الضغوط الغربية والأمريكية، التي اشتدت بعد الحرب في أوكرانيا، تحاول الدفع بسياسة التوتر الصفري مع جيرانها، بما في ذلك العراق.

محاولات مجلس حرب نتنياهو لصرف الأنظار عن حرب غزة

المجلس الاستراتيجي اونلاين ـ رأي: يحاول الكيان الصهيوني “استغلال” الأحداث الأخيرة في المنطقة “نفسياً” لصرف أنظار الرأي العام العالمي عما يرتكبه من جرائم في غزة. إن نظرة على الأجواء السائدة في الأوساط السياسية والإعلامية للكيان الصهيوني والأطراف المتحالفة معه على المستويين الإقليمي والدولي تظهر أن هذا الكيان يسعى إلى “تضخيم وتغليب” التوترات الأخيرة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية للتخفيف من الضغوط الكبيرة التي خلقها الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي وحتى الحكومات الأوروبية ضد حرب غزة.

أفق التنافس الجيوسياسي بين القوى العظمى في القوقاز

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا القوقاز: “إذا اتخذ التباعد بين دول المنطقة شكلاً متسارعاً، خاصة بين كل من جمهوريتي أرمينيا وأذربيجان وروسيا، فقد يُظهِر الروس رد فعل أكثر جدية عليه بل ويستخدمون القوة الخشنة لمنع تغيير النظام التقليدي للمنطقة.”

تداعیات التوتر العسکري بین إیران و الکیان الصهیوني علی حرب غزة

المجلس الإستراتیجي أونلاین ـ حوار: قال خبیر في الشؤون الإقلیمیة: إن احد الأبعاد الإستراتیجیة وطویلة الأجل للرد الإیراني الصارم علی الأراضي المحتلة عبر الصواريخ والطائرات المسیّرة سیکون تراجع الکیان الصهیوني عن مواقفه في حرب غزة أکثر من قبل.

تحليل للمواجهة العسكرية بين إيران والكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: “في الساعات الأخيرة من 14 أبريل/نيسان، شنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية هجوماً بالصواريخ والمسيّرات على الأراضي المحتلة، استمر حتى صباح اليوم التالي. وعلى الرغم من إنذار إيران السابق لبعض دول المنطقة وخارجها بشأن حتمية ردها العسكري، إلا أن الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي لم يتمكنا من منع هذا الهجوم.”

Loading

أحدث المقالات

تحليل لخطط الولايات المتحدة والصين لتعزيز قدراتهما العسكرية في مواجهة بعضهما البعض

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الاستراتيجية: “وضعت البحرية الأمريكية على جدول أعمالها مشروعاً بهدف تحويل منصات نفط في المحيط الهادئ إلى قواعد دفاع صاروخي متنقلة لمواجهة تهديدات الصين. من المقرر أن يتم تجهيز هذه المنصات رداً على التهديدات الصاروخية الصينية المتنامية في منطقة المحيط الهادئ. ومن المتوقع أن تلعب المنصات المحوّلة إلى قواعد دفاع صاروخي دوراً بارزاً في زيادة قدرات الدفاع الجوي الأمريكي ودعم مهامها الهجومية.”

انسحاب القوات الروسية من جنوب القوقاز؛ إستراتيجي أم تكتيكي؟

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون القوقاز: “بعد انتشار أخبار تتحدث عن تأكيد الكرملين ضمنياً انسحاب قوات حفظ السلام الروسية من منطقة قره باغ وأخذ أسلحتها ومعداتها معها، فإن السؤال المطروح بجدية هو ما إذا كانت روسيا تريد تسليم منطقة القوقاز إلى الغرب؟”

الأهمية الاستراتيجية للممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا شبه القارة الهندية: “تعمل الهند والإمارات العربية المتحدة على إطلاق المرحلة الأولى من الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا، المعروف باختصار باسم IMEC أو ArabMed والذي تم طرحه كطريق بديل لـمضيق هرمز ومشروع طريق الحرير الصيني. رغم ذلك، هناك تكهنات بأن الحرب المستمرة في غزة والاضطرابات في الشرق الأوسط، قد تعرقل وتهمش إطلاق هذا الممر.”

تحليل لزيارة أردوغان إلى العراق

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية: إن أنقرة، تحت تأثير الضغوط الغربية والأمريكية، التي اشتدت بعد الحرب في أوكرانيا، تحاول الدفع بسياسة التوتر الصفري مع جيرانها، بما في ذلك العراق.

محاولات مجلس حرب نتنياهو لصرف الأنظار عن حرب غزة

المجلس الاستراتيجي اونلاين ـ رأي: يحاول الكيان الصهيوني “استغلال” الأحداث الأخيرة في المنطقة “نفسياً” لصرف أنظار الرأي العام العالمي عما يرتكبه من جرائم في غزة. إن نظرة على الأجواء السائدة في الأوساط السياسية والإعلامية للكيان الصهيوني والأطراف المتحالفة معه على المستويين الإقليمي والدولي تظهر أن هذا الكيان يسعى إلى “تضخيم وتغليب” التوترات الأخيرة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية للتخفيف من الضغوط الكبيرة التي خلقها الرأي العام المحلي والإقليمي والدولي وحتى الحكومات الأوروبية ضد حرب غزة.

أفق التنافس الجيوسياسي بين القوى العظمى في القوقاز

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا القوقاز: “إذا اتخذ التباعد بين دول المنطقة شكلاً متسارعاً، خاصة بين كل من جمهوريتي أرمينيا وأذربيجان وروسيا، فقد يُظهِر الروس رد فعل أكثر جدية عليه بل ويستخدمون القوة الخشنة لمنع تغيير النظام التقليدي للمنطقة.”

تداعیات التوتر العسکري بین إیران و الکیان الصهیوني علی حرب غزة

المجلس الإستراتیجي أونلاین ـ حوار: قال خبیر في الشؤون الإقلیمیة: إن احد الأبعاد الإستراتیجیة وطویلة الأجل للرد الإیراني الصارم علی الأراضي المحتلة عبر الصواريخ والطائرات المسیّرة سیکون تراجع الکیان الصهیوني عن مواقفه في حرب غزة أکثر من قبل.

تحليل للمواجهة العسكرية بين إيران والكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: “في الساعات الأخيرة من 14 أبريل/نيسان، شنت الجمهورية الإسلامية الإيرانية هجوماً بالصواريخ والمسيّرات على الأراضي المحتلة، استمر حتى صباح اليوم التالي. وعلى الرغم من إنذار إيران السابق لبعض دول المنطقة وخارجها بشأن حتمية ردها العسكري، إلا أن الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي لم يتمكنا من منع هذا الهجوم.”

Loading

زيادة تسليح تايوان؛ أداة ضغط أمريكي ضد الصين

المجلس الإستراتيجي أونلاين ـ حوار: وصف محلل للقضايا الدولية تقديم الولايات المتحدة أنواع الدعم العسكري والأسلحة لتايوان بأنه أحد أسس سياسة واشنطن تجاه هذه الجزيرة قائلاً: "لقد أدركت الصين أن إجراءات الولايات المتحدة يجب أن تواجه بردود فعل متناسبة حتى تفهم الأخيرة أن بكين لن تبق متفرجة أمام تطور العلاقات الأمريكية - التايوانية وزيادة إرسال الأسلحة الأمريكية إلى تايوان".

في حوار مع موقع المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية، أشار سيدرضا ميرطاهر إلى المساعي الأمريكية لزيادة تزويد تايوان بالأسلحة الإستراتيجية وتحذيرات الصين من تداعيات سباق التسلح الذي نشأ في المنطقة وكذلك التوجه الأمريكي لدعم مواقف تايوان السياسية وسعيها إلى الاستقلال، مؤكداً: “زيادة تسليح تايوان هي من أسس سياسة واشنطن هذه”.

وفي معرض حديثه عن الكميات الكبيرة من الأسلحة المرسلة إلى تايوان خلال عهد الرؤساء الأمريكيين المختلفين، قال: “خلال عهد ترامب فقط، تم بيع أسلحة بقيمة 18 مليار دولار إلى تايوان وعلى الرغم من أن حكومة بايدن ادعت أنها ستبيع أسلحة لتايوان بقيمة 2.2 مليار دولار  كحد أقصى، لكن التقارير الأخيرة تظهر أن واشنطن تخطط لبيع أسلحة بقيمة 19 مليار دولار لتايوان”.

ولفت الخبير في الشؤون الدولية  إلى إرسال أنواع مختلفة من الصواريخ المضادة للسفن وأنواع متطورة من صواريخ جو – جو الجديدة لمقاتلات F-16V التابعة لسلاح الجو التايواني موضحاً: “في الوقت الحالي يدور الحديث عن إرسال عدد كبير من أنظمة “هيماس” الصاروخية إلى تايوان، وهي من الأنظمة التي زودت واشنطن الجيش الأوكراني بها. وقد أظهرت هذه الأنظمة أداءً ملحوظاً خلال الحرب الأوكرانية. مع الأخذ في الاعتبار أن التايوانيين يعتقدون أنهم سيواجهون سيناريو مشابهاً لما حصل بأوكرانيا فإنهم يسعون للحصول على مثل هذه الأسلحة”.

وإذ بيّن ميرطاهر أن الولايات المتحدة أسست سياستها تجاه تايوان على ركيزتين الأولى تقديم كافة أنواع الدعم السياسي والأمني، أشار إلى زيارة رؤساء مجلس النواب الأمريكي إلى تايوان وزيارة رئيسة تايوان إلى كاليفورنيا، مضيفاً: “بكين احتجت على هذه التحركات، وأجرت تدريبات جوية وبحرية مكثفة وغير مسبوقة وواسعة النطاق حول جزيرة تايوان”.

واعتبر تقديم أنواع المساعدات العسكرية لتايوان الركيزة الثانية لسياسة الولايات المتحدة تجاه هذه الجزيرة، مضيفاً: “إن الولايات المتحدة تخطط لرفع جهوزية تايوان العسكرية للتعامل مع أي هجوم عسكري محتمل من الصين. بالطبع، يدرك التايوانيون أنهم لا يستطيعون بأي حال من الأحوال مقاومة أي هجوم جوي وبحري وبرمائي وصاروخي محتمل من جانب الصين على هذه الجزيرة. لذلك، التزمت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة بالدفاع عن جزيرة تايوان في إطار المعاهدات والاتفاقيات التي أبرمتها مع جزيرة تايوان”.

وقال ميرطاهر إن تصرفات البحرية الأمريكية وإجرائها تدريبات في بحر الصين الجنوبي رداً على التدريبات الجوية والبحرية الصينية حول جزيرة تايوان، وخاصة في مضيق تايوان، تشير إلى عزم واشنطن على الدفاع عن هذه الجزيرة ضد أي هجوم عسكري محتمل من الصين.

وأشار محلل الشؤون الدولية إلى أن الخبراء الغربيين، بمن فيهم الأمريكيون، لديهم وجهتا نظر مختلفتان بشأن هجوم الصين المحتمل على تايوان في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، مضيفاً: “يعتقد البعض أن نتائج الحرب في أوكرانيا واستيلاء روسيا على أربع مناطق أوكرانيا تشكل حافزاً إضافياً لقادة الصين لاتخاذ إجراء مماثل ضد تايوان، بينما يعتقد آخرون أن التكاليف الباهظة التي تكبدتها روسيا في الأرواح والمعدات خلال الهجوم على أوكرانيا وأفق الحرب غير الواضح، قضت على دوافع قادة الصين لإعادة تايوان إلى البر الرئيسي للصين من خلال الوسائل العسكرية”.

وأردف قائلاً: “على الرغم من التوترات السياسية الحادة بين تايوان والصين، فإن العلاقات الاقتصادية بينهما واسعة للغاية. تعتبر الصين أكبر شريك تجاري لتايوان؛ حيث كانت في عام 2021  أكبر وجهة لصادرات تايوان بنسبة بلغت لأكثر من 60٪”.

وذكر ميرطاهر أن تايوان تنتج أكثر من 60٪ من رقائق أشباه الموصلات في العالم، وأي هجوم عليها يمكن أن يسبب أزمة حادة في الاقتصاد والصناعة العالمية، وخاصة في قطاع الإلكترونيات ومعدات الاتصالات السلكية واللاسلكية، مضيفاً: “هناك الكثير من العوامل التي تردع الصين من مهاجمة تايوان عاجلاً”.

وأكد الخبير في الشؤون الدولية: “لقد أدركت الصين أن إجراءات الولايات المتحدة يجب أن تواجه بردود فعل متناسبة حتى تفهم الأخيرة أن بكين لن تبق متفرجة أمام تطور العلاقات الأمريكية – التايوانية وزيادة إرسال الأسلحة الأمريكية إلى تايوان بل سترد عليها بطريقة مناسبة”.

وبحسب ميرطاهر، فإن منطقة آسيا والمحيط الهادئ تعتبر المنطقة الأهم دولياً في القرن الحادي والعشرين، والمواجهة بين الولايات المتحدة والصين في هذه المنطقة في إطار تنافسهما على تولي القيادة العالمية هي التحدي الأكثر أهمية الذي ستواجهه هذه المنطقة في هذا القرن. ووفقاً للتوقعات، ستصبح الصين أكبر اقتصاد في العالم بحلول عام 2030 على أبعد تقدير وهذا الواقع، إلى جانب تعاظم القدرات العسكرية الصينية بشكل كبير والمشاريع الواسعة والطموحة للغاية التي وضعها قادة الصين لتطوير جيش البلاد في مختلف المجالات، سيحولان بالتأكيد منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى واحدة من نقاط المواجهة والتوتر المحتمل في العالم.

وذكر أن الولايات المتحدة تعلمت دروساً من تجربة أوكرانيا فيما يتعلق بتعزيز القدرات العسكرية والقضايا اللوجستية، مردفاً: “يبقى أن نرى ما إذا كانت الولايات المتحدة ستلجأ إلى القوة العسكرية للحد من قوة الصين أم أن التوترات القائمة ستستمر سياسياً واقتصادياً وتجارياً وبشكل مزمن. كما نشاهد تكثيف عملية معاقبة الشركات الصينية وسعي واشنطن إلى اتخاذ خطوات جديدة لتقليل الاعتماد على الصين، خاصة في مجال المنتجات الإلكترونية المتطورة مثل الدوائر المتكاملة أو رقائق أشباه الموصلات، من خلال إنتاجها في الولايات المتحدة”.

وذكر ميرطاهر: “على الرغم من أن الصين لا تبحث أساساً عن توتر عسكري مع تايوان لعدة أسباب، لكنها ستحاول الضغط عليها قدر الإمكان من خلال وسائل أخرى لكي تحقق في نهاية المطاف هدفها النهائي وهو ضم تايوان إلى البر الرئيسي للصين”.

واختتم محلل الشؤون الدولية قائلاً: “في المناطق الأخرى، خاصة في بحر الصين الجنوبي، حيث بنت الصين جزر مأهولة وطرحت مزاعم بحرية حولها وفي ظل عدم تقبلها من قبل الولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين مثل أستراليا والفلبين أو حتى ماليزيا وآخرون، يوجد بالتأكيد خطر حدوث بعض المواجهات العسكرية في المنطقة بين الوحدات البحرية والجوية للصين والولايات المتحدة وحلفائها”.

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *