جدیدترین مطالب

الدبلوماسية الذكية لإيران في إدارة الأزمات الإقليمية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: تحدث محلل شؤون غرب آسيا عن دور الدبلوماسية الذكية لإيران، وتحويل الأزمات الإقليمية إلى فرص لتعزيز نفوذها ومكانتها في المنطقة، وأكد أن السياسة الخارجية متعددة الأطراف التي تنتهجها إيران يمكن أن تكون بديلاً فاعلاً للتدخلات العسكرية الغربية، خاصة في ظل الظروف التي أدت فيها إخفاقات الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي إلى تراجع ثقة دول غرب آسيا بهما، وإن طهران قادرة من خلال الاستفادة الواعية للإمكانات الإقليمية وتعزيز أوجه التعاون، على أداء دور محوري في إرساء استقرار دائم في المنطقة.

الإمكانات الكامنة لإيران في سوق الطاقة العالمي

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال محلل شؤون الطاقة إنّ الحرب الأخيرة التي فرضها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة على إيران، والتي وصفها دونالد ترامب بأنها “نجاح عسكري”، قد أحدثت اضطراباً في أسواق الطاقة، وزادت من مخاوف ارتفاع أسعار النفط. وقد أعاد هذا الحدث تسليط الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه إيران في سوق النفط والغاز.

تشكيل نظام إقليمي جديد من خلال تعزيز العلاقات بين إيران والدول العربية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال محلل بارز في شؤون غرب آسيا: أكدت صحيفة واشنطن بوست مؤخراً في تقرير لها أن الهجمات التي شنّها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة على إيران لم تُفشل فقط الاستراتيجية الهادفة إلى عزل طهران، بل غيّرت أيضاً نظرة دول الخليج الفارسي تجاه التهديدات الإقليمية، وقدّمت الكيان الصهيوني بوصفه القوة الرئيسة التي تزعزع الاستقرار في المنطقة.

أسباب موافقة أعضاء الناتو على زيادة الميزانية المقترحة من قبل الولايات المتحدة

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية إنّه بالنظر إلى التهديد الروسي وتصاعد السياسات العسكرية في العالم، توصّلت الدول الأوروبية إلى قناعة بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة في مجال إنشاء درع دفاعي موحّد في أوروبا وتعزيز حلف الناتو؛ ولهذا السبب، وافقت في القمة الأخيرة، على زيادة ميزانية الناتو بنسبة خمسة في المئة.

هواجس حرب الأيام الاثني عشر وتداعياتها الداخلية على ترامب ونتنياهو

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: كل حرب، سواء طالت أو قصرت، وسواء انتهت بوقف إطلاق نار، أو إنهاء النزاع، أو اتفاق سلام، تواجه في النهاية ما يُعرف بـ”اليوم التالي” (The Day After) – أي اليوم الذي تبدأ فيه تبعات الحرب بالظهور تدريجياً للأطراف المتحاربة على مختلف الأصعدة السياسية، والعسكرية، والاجتماعية، والاقتصادية وغيرها. والحرب العدوانية التي شنّها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة ضد إيران لا تخرج عن هذه القاعدة.

أهداف تصعيد الدعم العسكري الغربي للكيان الصهيوني بعد وقف الحرب مع إيران

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: بعد فرض وقف الحرب على الكيان الصهيوني في 23 يونيو/حزيران 2025، والذي جاء عقب العدوان العسكري على إيران، أفادت تقارير صادرة عن مصادر عربية بوصول 17 طائرة نقل عسكرية محملة بمعدات عسكرية ثقيلة من الولايات المتحدة وألمانيا إلى الأراضي المحتلة. ويُعدّ هذا الإجراء، الذي وصفته إحدى وسائل الإعلام العراقية بأنه جزء من جهود الغرب لإعادة بناء القدرة العسكرية للكيان الصهيوني بعد الخسائر الفادحة التي تكبّدها خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران، تهديداً خطيراً للسلام الإقليمي ولمفاوضات إيران النووية.

تكتيكات نتنياهو للتهرب من المحاكمة بذريعة القضايا الأمنية والتطورات الإقليمية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال باحث في شؤون الكيان الإسرائيلي: أعلنت مؤخراً وسائل إعلام الكيان الصهيوني أن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء هذا الكيان، طلب تأجيل محاكمته لمدة أسبوعين لأسباب أمنية وتطورات إقليمية. كما نُشر يوم الأحد خبر يفيد بأن محكمة “القدس المحتلة” المحلية وافقت على تأجيل محاكمة نتنياهو لمدة أسبوع فقط. وقد جاء هذا القرار بعد أن استدعى رئيس وزراء الكيان الصهيوني مسؤولين من جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) وجهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) إلى جلسة سرّية عُقدت في هذه المحكمة، ليشرح أسباب طلبه تأجيل محاكمته لمدة أسبوعين.

ضرورة اليقظة لمواجهة خداع الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: الكيان الصهيوني، الذي حظي بدعم شامل من الولايات المتحدة في عدوانه الأخير على إيران، كان يعتقد في بادئ الأمر أنه سيتمكن من إنهاء الحرب بسرعة من خلال عنصر المفاجأة في الأيام الأولى، وأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستُمنى بالهزيمة. إلا أن إيران، وعلى عكس حسابات الكيان الصهيوني والبيت الأبيض، بادرت سريعاً إلى أخذ زمام المبادرة، ووجّهت في ردّها على هجمات واعتداءات الكيان الصهيوني ضربات موجعة لا تعوّض، إلى الحد الذي اضطر هذا الكيان في نهاية المطاف إلى التوسل من أجل إيقاف الهجمات.

Loading

أحدث المقالات

الدبلوماسية الذكية لإيران في إدارة الأزمات الإقليمية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: تحدث محلل شؤون غرب آسيا عن دور الدبلوماسية الذكية لإيران، وتحويل الأزمات الإقليمية إلى فرص لتعزيز نفوذها ومكانتها في المنطقة، وأكد أن السياسة الخارجية متعددة الأطراف التي تنتهجها إيران يمكن أن تكون بديلاً فاعلاً للتدخلات العسكرية الغربية، خاصة في ظل الظروف التي أدت فيها إخفاقات الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي إلى تراجع ثقة دول غرب آسيا بهما، وإن طهران قادرة من خلال الاستفادة الواعية للإمكانات الإقليمية وتعزيز أوجه التعاون، على أداء دور محوري في إرساء استقرار دائم في المنطقة.

الإمكانات الكامنة لإيران في سوق الطاقة العالمي

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال محلل شؤون الطاقة إنّ الحرب الأخيرة التي فرضها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة على إيران، والتي وصفها دونالد ترامب بأنها “نجاح عسكري”، قد أحدثت اضطراباً في أسواق الطاقة، وزادت من مخاوف ارتفاع أسعار النفط. وقد أعاد هذا الحدث تسليط الضوء على الدور المحوري الذي تؤديه إيران في سوق النفط والغاز.

تشكيل نظام إقليمي جديد من خلال تعزيز العلاقات بين إيران والدول العربية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال محلل بارز في شؤون غرب آسيا: أكدت صحيفة واشنطن بوست مؤخراً في تقرير لها أن الهجمات التي شنّها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة على إيران لم تُفشل فقط الاستراتيجية الهادفة إلى عزل طهران، بل غيّرت أيضاً نظرة دول الخليج الفارسي تجاه التهديدات الإقليمية، وقدّمت الكيان الصهيوني بوصفه القوة الرئيسة التي تزعزع الاستقرار في المنطقة.

أسباب موافقة أعضاء الناتو على زيادة الميزانية المقترحة من قبل الولايات المتحدة

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية إنّه بالنظر إلى التهديد الروسي وتصاعد السياسات العسكرية في العالم، توصّلت الدول الأوروبية إلى قناعة بضرورة التعاون مع الولايات المتحدة في مجال إنشاء درع دفاعي موحّد في أوروبا وتعزيز حلف الناتو؛ ولهذا السبب، وافقت في القمة الأخيرة، على زيادة ميزانية الناتو بنسبة خمسة في المئة.

هواجس حرب الأيام الاثني عشر وتداعياتها الداخلية على ترامب ونتنياهو

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: كل حرب، سواء طالت أو قصرت، وسواء انتهت بوقف إطلاق نار، أو إنهاء النزاع، أو اتفاق سلام، تواجه في النهاية ما يُعرف بـ”اليوم التالي” (The Day After) – أي اليوم الذي تبدأ فيه تبعات الحرب بالظهور تدريجياً للأطراف المتحاربة على مختلف الأصعدة السياسية، والعسكرية، والاجتماعية، والاقتصادية وغيرها. والحرب العدوانية التي شنّها الكيان الصهيوني والولايات المتحدة ضد إيران لا تخرج عن هذه القاعدة.

أهداف تصعيد الدعم العسكري الغربي للكيان الصهيوني بعد وقف الحرب مع إيران

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: بعد فرض وقف الحرب على الكيان الصهيوني في 23 يونيو/حزيران 2025، والذي جاء عقب العدوان العسكري على إيران، أفادت تقارير صادرة عن مصادر عربية بوصول 17 طائرة نقل عسكرية محملة بمعدات عسكرية ثقيلة من الولايات المتحدة وألمانيا إلى الأراضي المحتلة. ويُعدّ هذا الإجراء، الذي وصفته إحدى وسائل الإعلام العراقية بأنه جزء من جهود الغرب لإعادة بناء القدرة العسكرية للكيان الصهيوني بعد الخسائر الفادحة التي تكبّدها خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً مع إيران، تهديداً خطيراً للسلام الإقليمي ولمفاوضات إيران النووية.

تكتيكات نتنياهو للتهرب من المحاكمة بذريعة القضايا الأمنية والتطورات الإقليمية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال باحث في شؤون الكيان الإسرائيلي: أعلنت مؤخراً وسائل إعلام الكيان الصهيوني أن بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء هذا الكيان، طلب تأجيل محاكمته لمدة أسبوعين لأسباب أمنية وتطورات إقليمية. كما نُشر يوم الأحد خبر يفيد بأن محكمة “القدس المحتلة” المحلية وافقت على تأجيل محاكمة نتنياهو لمدة أسبوع فقط. وقد جاء هذا القرار بعد أن استدعى رئيس وزراء الكيان الصهيوني مسؤولين من جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) وجهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) إلى جلسة سرّية عُقدت في هذه المحكمة، ليشرح أسباب طلبه تأجيل محاكمته لمدة أسبوعين.

ضرورة اليقظة لمواجهة خداع الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: الكيان الصهيوني، الذي حظي بدعم شامل من الولايات المتحدة في عدوانه الأخير على إيران، كان يعتقد في بادئ الأمر أنه سيتمكن من إنهاء الحرب بسرعة من خلال عنصر المفاجأة في الأيام الأولى، وأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستُمنى بالهزيمة. إلا أن إيران، وعلى عكس حسابات الكيان الصهيوني والبيت الأبيض، بادرت سريعاً إلى أخذ زمام المبادرة، ووجّهت في ردّها على هجمات واعتداءات الكيان الصهيوني ضربات موجعة لا تعوّض، إلى الحد الذي اضطر هذا الكيان في نهاية المطاف إلى التوسل من أجل إيقاف الهجمات.

Loading

خوف قادة السعودية من تبعات التطبيع المحتمل بين الرياض و تل أبيب

المجلس الإستراتيجي أونلاين ـ حوار: أشار خبير في شؤون الشرق الأوسط إلى هبوط طائرة تابعة للكيان الصهيوني في العاصمة السعودية الرياض بالتزامن مع تصريحات رئيس هذا الكيان بشأن رغبته في زيارة السعودية ودعوتها للإنضمام لاتفاقيات التسوية، قائلاً: "في ظل الترابط بين بقاء السعودية وعلاقاتها مع الولايات المتحدة والعالم الغربي، لا شك في أن قادة السعودية قد عملوا منذ سنوات إلى التمهيد لإقامة العلاقات مع الكيان الصهيوني وسعوا إلى كسب رضا الأوساط الصهيونية في الولايات المتحدة لتثبيت حكمهم في السعودية؛ غير أن خوفهم من ردود الأفعال والتبعات المترتبة على هذه الخطوة حال دون قيامهم بها".

في حوار مع موقع المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية، قال جعفر قنادباشي: “كانت الرياض قلقة دائماً من أن التطبيع مع الكيان الصهيوني سيثير احتجاجات واسعة ضدها من قبل الأوساط الدينية في البلاد من جهة والرأي العام من جهة أخرى ويضع الحكومة في مواجهة ما تريد  تجنبه في حال التطبيع مع الكيان الصهيوني”.

وعن أسباب تلكؤ السعودية في تطبيع العلاقات مع تل أبيب، قال قنادباشي: “في عهد الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بدأ العمل على إقامة العلاقات بين السعودية والكيان الصهيوني وبذل الصهاينة وترامب على حد سواء جهوداً كثيرة لتحقيق هذا الأمر. في حينها، كان الكيان الصهيوني يخطط لاستغلال ما كان يسمى بصفقة القرن لإقامة علاقات مع السعودية باعتبارها دولة عربية كبيرة وغنية بغية إعطاء زخم لموجة التطبيع مع العالم العربي وحث الدول العربية الأخرى ـ التي كانت لديها مخاوف من ردة فعل شعوبها ـ على إقامة العلاقات مع الكيان الصهيوني”.

ووفقاً للخبير، رغم ذلك كانت تشير التقديرات واستطلاعات الرأي إلى أن من شأن التطبيع بين السعودية والكيان الصهيوني تأجيج اضطرابات واسعة في السعودية ودفع العسكريين السعوديين – المستائين أصلاً من زجهم في حرب اليمن – إلى التمرد على أوامر الرياض.

وفي ما يتعلق بمخاوف قادة السعودية في الوقت الحالي من تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني، قال: “هذا موضوع يشغل بال قادة الرياض حالياً. في هذا السياق، يعمل المسؤولون السعوديون على تقييم مدى الحساسية تجاه ذلك داخل السعودية وخارجها؛ تقييم يجري على ما يبدو من خلال هبوط طائرة إسرائيلية في الرياض وكذلك تصريحات قادة الكيان الصهيوني بشأن قرب تطبيع العلاقات بين تل أبيب والرياض”.

ووفقاً لقنادباشي، يبدو أن قادة السعودية والكيان الصهيوني يشعرون على حد سواء بحاجة ماسة إلى تطبيع العلاقات في الوقت الحالي ومن هنا، يوجد توجه مماثل لدى الطرفين نحو ترجمة هذه الرغبة على أرض الواقع.

وأضاف موضحاً: “اليوم، يعيش الكيان الصهيوني أشد ظروفه هشاشة من الناحية الإقليمية وفي ظل هذا الواقع، يرى في استمرار وتيرة تطبيع العلاقات مع الدول العربية سبيلاً لتخفيف هذه الهشاشة. كذلك في الرياض، بالنظر إلى مرض الملك سلمان واحتمال صعود محمد بن سلمان للعرش، يحتاج القادة السعوديون إلى كسب دعم الأوساط الصهيونية في أرجاء العالم خاصة الولايات المتحدة لإنجاز عملية نقل السلطة في الظروف الصعبة”.

وتابع: “كما ينبغي أن يؤخذ في الاعتبار وجود مخاوف لدى كل من السعودية والكيان الصهيوني بشأن التطورات التي تجري في دول محور المقاومة والتي بدأت تظهر نتائجها بشكل خاص في الأراضي المحتلة من جهة واليمن من جهة أخرى”.

وأكد الخبير في شؤون الشرق الأوسط أن تحقق هذه الرغبة المشتركة بين السعودية والكيان الصهيوني رهن لردة فعل الرأي العام داخل السعودية وخارجها تجاه هبوط طائرة إسرائيلية في الرياض، وكذلك المعادلات التي بدأت تتشكل في العالم الغربي على خلفية الحرب الأوكرانية وتأثيرها على الشرق الأوسط.

وتابع: “لذلك لم تتضح بعد أبعاد هذا الموضوع حتى للمسؤولين الغربيين. وعليه، فإن إبداء الرأي حول حصول التطبيع المحتمل بين الكيان الصهيوني والسعودية بحاجة إلى مزيد من الوقت”.

وشدد قنادباشي على أن التجربة تثبت أن تطبيع العلاقات بين الدول العربية والكيان الإسرائيلي – خلافاً للدعايات الواسعة لوسائل الإعلام الدولية – لن يجلب الأمن والاستقرار لتلك الدول بل يزيد من هشاشة الأنظمة التي تجرب التطبيع مع تل أبيب.

وأضاف: “النظام السوداني مثال على ذلك؛ حيث قوبل التطبيع مع الكيان الصهيوني باحتجاجات شعبية واسعة وقد أدى إلى زعزعة أسس الحكم في السودان”.

واختتم قنادباشي قائلاً: “لذلك، فإن التطبيع العلني بين السعودية والكيان الصهيوني يعني قبول مواجهة المخاطر التي لا تُعرف ما هي مآلاتها ولا شك في أن هذه الخطوة لن تساعد بن سلمان على تقليص صعوبات نقل السلطة والوصول للعرش السعودي”.

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Samir Design Group گروه طراحی سمیر