جدیدترین مطالب

نظرة على تقليص علاقات تركيا الاقتصادية مع الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: بحسب المسؤولين الأتراك، علقت هذه الدولة علاقاتها التجارية مع الكيان الصهيوني بسبب الأعمال العسكرية التي يقوم بها الكيان في غزة وتفاقم الكارثة الإنسانية، والتزمت بأنها ستواصل قطع علاقاتها التجارية إلى أن تسمح تل أبيب بإرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة.

قراءة في العلاقات الروسية ـ الأرمينية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون القوقاز: “قبل فترة، التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في موسكو بعد أشهر من الخلاف والتوتر في العلاقات بين البلدين. ونشر الكرملين مقطع فيديو للاجتماع، يقول فيه بوتين لباشينيان إن العلاقات الثنائية تتطور بنجاح.”

أسباب خشية نتنياهو ومعارضته حل الدولتين

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: “بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، ادعى مؤخراً في بيان له أن تدمير حماس دون أي ذرائع هو الشرط الأول بشأن اليوم التالي للحرب. وفي الوقت نفسه، قال إنه غير مستعد لاستبدال حكومة حماسستان بفتحستان. تأتي هذه التصريحات في حين أنه في التصويت الذي أجرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في وقت سابق من هذا الشهر، صوت 143 من أصل 193 عضواً لصالح دعم منح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة.”

تردد السعودیة تجاه إتفاقیة التجارة الحرة بین مجلس تعاون دول الخلیج الفارسي والصین

المجلس الإستراتیجي أونلاین ـ حوار: قال دبلوماسي إیراني سابق حول تردد السعودیة تجاه التعامل مع الصین في إطار إتفاقية التجارة الحرة بین الصین ودول مجلس تعاون الخلیج الفارسي إنه ليس لهذه القضیة سبب إقتصادي أو سیاسي بحت، مع أن أسباب هذا التردد والتأخیر تتغير بشكل آني وذلك بسبب التطورات الإقلیمیة والدولیة، وهو بالطبع یندرج في إطار مصالح کل طرف من أطراف الاتفاق.

قراءة في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن دعم العضوية الكاملة لفلسطين

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: “تمزيق ميثاق الأمم المتحدة على يد مندوب الكيان الإسرائيلي رداً على قرار دعم العضوية الكاملة لفلسطين هو بمعنى اعترافه بنهاية دولة اسمها إسرائيل.”

دور الولايات المتحدة في العملية العسكرية للكيان الصهيوني في رفح

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: منذ تأسيس الكيان الصهيوني وحتى الآن، كانت الولايات المتحدة دائماً جزءاً مهماً من “السياسات العدوانية” لهذا الكيان في المنطقة. وليست الحرب في غزة والهجوم على رفح استثناء من هذه القاعدة.

خداع الولايات المتحدة في المطالبة بحظر الأسلحة على الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية إن مزاعم الولايات المتحدة بتعليق إرسال الأسلحة إلى الكيان الصهيوني هو خداع سياسي لإسكات الرأي العام، لأنه لا يحدث فرقاً في طبيعة دعم هذه الدولة للجيش الصهيوني ووجود هذا الكيان.

Loading

أحدث المقالات

نظرة على تقليص علاقات تركيا الاقتصادية مع الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: بحسب المسؤولين الأتراك، علقت هذه الدولة علاقاتها التجارية مع الكيان الصهيوني بسبب الأعمال العسكرية التي يقوم بها الكيان في غزة وتفاقم الكارثة الإنسانية، والتزمت بأنها ستواصل قطع علاقاتها التجارية إلى أن تسمح تل أبيب بإرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة.

قراءة في العلاقات الروسية ـ الأرمينية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون القوقاز: “قبل فترة، التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في موسكو بعد أشهر من الخلاف والتوتر في العلاقات بين البلدين. ونشر الكرملين مقطع فيديو للاجتماع، يقول فيه بوتين لباشينيان إن العلاقات الثنائية تتطور بنجاح.”

أسباب خشية نتنياهو ومعارضته حل الدولتين

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: “بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، ادعى مؤخراً في بيان له أن تدمير حماس دون أي ذرائع هو الشرط الأول بشأن اليوم التالي للحرب. وفي الوقت نفسه، قال إنه غير مستعد لاستبدال حكومة حماسستان بفتحستان. تأتي هذه التصريحات في حين أنه في التصويت الذي أجرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في وقت سابق من هذا الشهر، صوت 143 من أصل 193 عضواً لصالح دعم منح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة.”

تردد السعودیة تجاه إتفاقیة التجارة الحرة بین مجلس تعاون دول الخلیج الفارسي والصین

المجلس الإستراتیجي أونلاین ـ حوار: قال دبلوماسي إیراني سابق حول تردد السعودیة تجاه التعامل مع الصین في إطار إتفاقية التجارة الحرة بین الصین ودول مجلس تعاون الخلیج الفارسي إنه ليس لهذه القضیة سبب إقتصادي أو سیاسي بحت، مع أن أسباب هذا التردد والتأخیر تتغير بشكل آني وذلك بسبب التطورات الإقلیمیة والدولیة، وهو بالطبع یندرج في إطار مصالح کل طرف من أطراف الاتفاق.

قراءة في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن دعم العضوية الكاملة لفلسطين

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: “تمزيق ميثاق الأمم المتحدة على يد مندوب الكيان الإسرائيلي رداً على قرار دعم العضوية الكاملة لفلسطين هو بمعنى اعترافه بنهاية دولة اسمها إسرائيل.”

دور الولايات المتحدة في العملية العسكرية للكيان الصهيوني في رفح

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: منذ تأسيس الكيان الصهيوني وحتى الآن، كانت الولايات المتحدة دائماً جزءاً مهماً من “السياسات العدوانية” لهذا الكيان في المنطقة. وليست الحرب في غزة والهجوم على رفح استثناء من هذه القاعدة.

خداع الولايات المتحدة في المطالبة بحظر الأسلحة على الكيان الصهيوني

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية إن مزاعم الولايات المتحدة بتعليق إرسال الأسلحة إلى الكيان الصهيوني هو خداع سياسي لإسكات الرأي العام، لأنه لا يحدث فرقاً في طبيعة دعم هذه الدولة للجيش الصهيوني ووجود هذا الكيان.

Loading

أهداف وتداعيات توقيع اتفاقية تعاون الحلفاء بين موسكو وباكو

المجلس الإستراتيجي أونلاين ـ حوار: أكد خبير في القانون الدولي إن "لدى باكو مخاوف من احتمال اعتراف روسيا باستقلال جمهورية قره باغ المعلنة من طرف واحد في السنوات المقبلة؛ فتقدّم وفق اتفاقية تعاون الحلفاء ضمانات لروسيا لكي لا تطبق الأخيرة صيغة دعم الانفصال تجاه قره باغ حتى في المناطق التي يقطنها اللزجيون شمال أذربيجان".

في حوار مع موقع المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية، أشار الدكتور أحمد كاظمي إلى أن الزيارة الأخيرة لرئيس جمهورية أذربيجان إلى موسكو شهدت توقيع إعلان تحالف أو تعاون الحلفاء للإعلان عن تحالف وتعاون إستراتيجي بين الطرفين، قائلاً: “لم تكن هذه الزيارة مجدولة مسبقاً وحتى اعتبر البعض أن القيام بهذه الزيارة بعد بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا والتي تعبّر بشكل ما عن تأييد ودعم باكو للهجوم كان أشبه باستدعاء للرئيس الأذربيجاني إلى موسكو. فضلاً عن ذلك، يتضمن الإعلان بنوداً من شأنها أن تحدث تغييرات هيكلية في العلاقات بين الطرفين في مختلف المجالات ما أثار اهتمام المحللين”.

 

تناقض سافر مع السياسات السابقة

وذكر أن القضايا السياسية والاقتصادية والطاقية والثقافية والعسكرية بين البلدين من الأمور التي أولى الإعلان الاهتمام بها، مضيفاً: “كانت جمهورية أذربيجان، خاصة بعد عام 2003، ترسم سياساتها على أساس الابتعاد عن روسيا والتقارب مع الغرب والكيان الصهيوني، فلم يكن توقيع مثل هذه الوثيقة بين روسيا وجمهورية أذربيجان أمراً متوقعاً وهو يتناقض بشكل سافر مع سياساتها السابقة”.

وتطرق كاظمي إلى الخطوات والسياسات المناهضة لروسيا التي تبنتها جمهورية أذربيجان خلال السنوات الماضية في مختلف المجالات، مردفاً: “يؤكد البند السابع من وثيقة تعاون الحلفاء على الشراكة الإستراتيجية بين البلدين وفي نفس الوقت، تتعهد باكو بتجنب أي شراكة إستراتيجية جديدة أو سابقة مع الدول الأخرى تتعارض مع المصالح الروسية. يبدو أن هذا البند أُدرج في الوثيقة رداً على إعلان “شوشة” التي تم توقيعه العام الماضي بين تركيا وجمهورية أذربيجان بصخب إعلامي كبير خلال زيارة أردوغان لشوشة وأسس لتحالف إستراتيجي بين الطرفين”.

وتابع الخبير في القانون الدولي: “يحظر البند الحادي عشر لوثيقة “تعاون الحلفاء” أي نشاط للأطراف المعادية، سواء الأفراد أو الجماعات، على أراضي البلدين. وفي البند الخامس عشر، تعهدت باكو بتوفير الأرضية لإنتاج المعدات العسكرية بشكل مشترك مع روسيا داخل بلادها. في الحقيقة، يغير هذا البند المسار الذي سلكته جمهورية أذربيجان في السنوات الماضية من خلال منح الأولوية للتعاون العسكري مع الكيان الصهيوني وتركيا والناتو”.

ولفت إلى التعهدات التي التزمت بها جمهورية أذربيجان تجاه روسيا في مجال مشاريع الطاقة وأخذ الربح المتبادل في الاعتبار، قائلاً: “طبقاً لهذه الوثيقة، يجب على جمهورية أذربيجان التوقف عن متابعة المشاريع الأحادية التي شهدناها في خطوط الطاقة بالمنطقة طيلة السنوات الماضية في إطار مصالح الولايات المتحدة والناتو”.

وقال كاظمي إن هذا الإعلان كان قد أعِدَّ بتسارع شديد بحيث ذكر علييف في المؤتمر الصحفي عدد بنوده 40 بنداً، بدل 43 بنداً، ما استدعى تصحيح العدد من قبل بوتين، مضيفاً: “كان الخبراء والمحللون في جمهورية أذربيجان يصرحون دائماً بأن هذا البلد لا يعتبر دولة مستقلة في سياساتها الخارجية الأساسية ويسعى دائماً إلى المضي قدماً بتبني إستراتيجية التوازن الإيجابي وإعطاء امتيازات خاصة للاعبين المؤثرين”.

ورأى الكاتب والباحث في شؤون القوقاز وروسيا أن التطورات الأخيرة في المنطقة واعتراف روسيا باستقلال منطقتي دونيتسك ولوغانسك في أوكرانيا أثارت هلعاً لدى مسؤولي جمهورية أذربيجان ودفعتهم إلى الإسراع في التوقيع على إعلان تعاون الحلفاء، مردفاً: “هناك مخاوف لدى باكو من اعتراف روسيا باستقلال جمهورية قره باغ المعلنة من طرف واحد في السنوات المقبلة. فحتى على أساس اتفاقية وقف إطلاق النار في قره باغ انتشرت فعلاً آلاف من الجنود الروس في المنطقة لمدة خمس سنوات، ما وفر فرصة لروسيا لإعداد البنى التحتية في المنطقة لضمها إلى أراضيها أو الاعتراف باستقلالها”.

 

بدء روسيا سياستها التأديبية

وإذ أكد على أن روسيا بدأت تعاقب الدول التي اتجهت إلى الناتو خلال السنوات الماضية، قال: “بشكل خاص، فإن الدول الأعضاء في منظمة غوام وهي أوكرانيا وجورجيا ومولدوفا وجمهورية أذربيجان، تأتي في مقدمة الدول التي تواجه هذه السياسة التأديبية. من المتوقع وبالنظر لما قامت به روسيا تجاه مولدوفا وجورجيا وأوكرانيا أن يأتي دور قره باغ لاحقاً. بناء على هذه الوثيقة، تتعهد باكو بتغيير النهج الذي كانت تتبعه في علاقاتها مع تركيا، وتقدم امتيازات كبيرة لروسيا لكي لا تطبق صيغة الاعتراف باستقلال قره باغ أو حتى المناطق التي يقطنها اللزجيون شمال البلاد”.

 

فرصة تاريخية لروسيا في قره باغ

وأردف قائلاً: “يظهر توجه روسيا في منطقة أوراسيا ومناطق الخارج القريب في السنوات الأخيرة أنه في حال فشل موسكو في فرض تأثيرها بشكل كامل على سيادة دول هذه المنطقة والحيلولة دون ميلها نحو الغرب، تقوم بتوظيف مواطن الضعف لدى تلك الدول، مثل المناطق الانفصالية، كنقاط لترسيخ وجودها. تدرك جمهورية أذربيجان أنه في حال وجود مثل هذه النية لدى روسيا تجاهها، لن تكون فعلاً أداة فاعلة بيد الناتو لمنع ذلك؛ لأن باكو مهدت بنفسها الأرضية لانتشار قوات روسية في قره باغ كفرصة تاريخية لروسيا”.

وفي ما يتعلق بإمكانية متابعة جمهورية أذربيجان وتركيا أهدافهما لإنشاء ممر واصل بين البلدين في ظل الاتفاق الأخير مع روسيا، قال الخبير في القانون الدولي: “بعد حرب الـ 44 يوماً، توصلت جمهورية أذربيجان إلى قناعة بأن تركيا استغلت حرب قره باغ وتحت غطاء مساعدة باكو على تحرير الأراضي المحتلة، لتمرير أهدافها على الأغلب، من بينها إنشاء ممر زنغزور الوهمي الذي يهدف إلى تحقيق النوايا التوسعية التاريخية لتركيا في المنطقة”.

وإذ قال إن مسؤولو باكو أدركوا أن تركيا بدل المساعدة على استعادة جمهورية أذربيجان لقره باغ توظف هذا النزاع كأداة لتطبيع علاقاتها مع أرمينيا وتسوية المشاكل معها، أوضح: “مسؤولو باكو في طور معرفة الحقائق الجيوسياسية في المنطقة وقد أدركوا أن السياسات التركية الطموحة في القوقاز تتعارض مع مصالح روسيا والصين وإيران وستدفع باكو، التي تقع في الخط الأمامي، أثماناً باهظة لها”.

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *