جدیدترین مطالب

قراءة في أفكار الكيان الصهيوني التوسعية أو أطماعه في المنطقة

المجلس الاستراتيجي أونلاين – حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: في مقابلةٍ، أعلن سموتريتش، وزير المالية في الكيان الصهيوني، عن ادعاء الصهاينة القديم بإنشاء أرض من النيل إلى الفرات كخطة مستقبلية للكيان الإسرائيلي، مضيفاً: “أقول بكل صراحة إننا نريد دولة يهودية تضم الأردن والسعودية ومصر والعراق وسوريا ولبنان!”

رسائل عملية الوعد الصادق 2 وتداعياتها الإستراتيجية

المجلس الاستراتيجي أونلاين – رأي: عملية “الوعد الصادق 2” التي شملت أهدافها الأماكن الأكثر أماناً للكيان الصهيوني، تسببت بأضرار جسيمة، في حين أن عدد الصواريخ الباليستية التي تم إطلاقها أعلى رقم في يوم واحد في التاريخ، وهو أمر غير مسبوق في عمر الكيان الصهيوني.

مسؤولية المحاكم الدولية تجاه استهداف الكيان الصهيوني المدنيين والأماكن المدنية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية: “تقديم شكوى إلى محكمة العدل الدولية ضد الكيان الإسرائيلي بسبب ممارساته اللاإنسانية ضد المدنيين في المناطق السكنية هو أحد أفضل الحلول القانونية التي ينبغي اتباعها بجدية إلى جانب الحلول السياسية.”

أهداف نتنياهو من تصعيد الحرب مع حزب الله

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: إن موقف نتنياهو وحزب الليكود قد تحسن إلى حد ما، على عكس الأشهر الأولى من حرب السابع من أكتوبر ، ويمكن التكهن بأن تصرفات نتنياهو في غزة ولبنان والضفة الغربية لن تنتهي على المدى قريب، لأنها لن تسمح بوقف إطلاق النار.

استخدام الكيان الصهيوني الذكاء الاصطناعي في حرب غزة وتداعياته

المجلس الاستراتيجي أونلاين – رأي: على الرغم من أن للذكاء الاصطناعي قدرات مهمة لتحسين مستوى الكفاءة والإنتاجية في مختلف المجالات البشرية، بما في ذلك الطب، والتشخيص السريع للأمراض، والتقدم في مجال العلاج، والصناعات، والنقل، والتعليم، وتقليل الأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية، وما إلى ذلك، وقدرته على مساعدة المجتمع البشري على تحقيق إنجازات عظيمة، لكن هذه التكنولوجيا التي تعتبر نعمة كبيرة تُستخدم من قبل الكيان الصهيوني وتحديداً في حرب غزة “لتحقيق أهداف عسكرية غير تقليدية”.

“النظم الجديد” من منظور الكيان الصهيوني؟!

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: أعلن الكيان الصهيوني أن اسم عملية اغتيال الشهيد السيد حسن نصرالله هو “النظم جديد”. ماذا قد تعني هذه التسمية ولماذا يجب أن يشعر المجتمع الدولي بالقلق إزاءها؟

Loading

أحدث المقالات

قراءة في أفكار الكيان الصهيوني التوسعية أو أطماعه في المنطقة

المجلس الاستراتيجي أونلاين – حوار: قال خبير في شؤون غرب آسيا: في مقابلةٍ، أعلن سموتريتش، وزير المالية في الكيان الصهيوني، عن ادعاء الصهاينة القديم بإنشاء أرض من النيل إلى الفرات كخطة مستقبلية للكيان الإسرائيلي، مضيفاً: “أقول بكل صراحة إننا نريد دولة يهودية تضم الأردن والسعودية ومصر والعراق وسوريا ولبنان!”

رسائل عملية الوعد الصادق 2 وتداعياتها الإستراتيجية

المجلس الاستراتيجي أونلاين – رأي: عملية “الوعد الصادق 2” التي شملت أهدافها الأماكن الأكثر أماناً للكيان الصهيوني، تسببت بأضرار جسيمة، في حين أن عدد الصواريخ الباليستية التي تم إطلاقها أعلى رقم في يوم واحد في التاريخ، وهو أمر غير مسبوق في عمر الكيان الصهيوني.

مسؤولية المحاكم الدولية تجاه استهداف الكيان الصهيوني المدنيين والأماكن المدنية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في القضايا الدولية: “تقديم شكوى إلى محكمة العدل الدولية ضد الكيان الإسرائيلي بسبب ممارساته اللاإنسانية ضد المدنيين في المناطق السكنية هو أحد أفضل الحلول القانونية التي ينبغي اتباعها بجدية إلى جانب الحلول السياسية.”

أهداف نتنياهو من تصعيد الحرب مع حزب الله

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: إن موقف نتنياهو وحزب الليكود قد تحسن إلى حد ما، على عكس الأشهر الأولى من حرب السابع من أكتوبر ، ويمكن التكهن بأن تصرفات نتنياهو في غزة ولبنان والضفة الغربية لن تنتهي على المدى قريب، لأنها لن تسمح بوقف إطلاق النار.

استخدام الكيان الصهيوني الذكاء الاصطناعي في حرب غزة وتداعياته

المجلس الاستراتيجي أونلاين – رأي: على الرغم من أن للذكاء الاصطناعي قدرات مهمة لتحسين مستوى الكفاءة والإنتاجية في مختلف المجالات البشرية، بما في ذلك الطب، والتشخيص السريع للأمراض، والتقدم في مجال العلاج، والصناعات، والنقل، والتعليم، وتقليل الأضرار الناجمة عن الكوارث الطبيعية، وما إلى ذلك، وقدرته على مساعدة المجتمع البشري على تحقيق إنجازات عظيمة، لكن هذه التكنولوجيا التي تعتبر نعمة كبيرة تُستخدم من قبل الكيان الصهيوني وتحديداً في حرب غزة “لتحقيق أهداف عسكرية غير تقليدية”.

“النظم الجديد” من منظور الكيان الصهيوني؟!

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: أعلن الكيان الصهيوني أن اسم عملية اغتيال الشهيد السيد حسن نصرالله هو “النظم جديد”. ماذا قد تعني هذه التسمية ولماذا يجب أن يشعر المجتمع الدولي بالقلق إزاءها؟

Loading

عودة أجواء الحرب الباردة إلى مؤتمر ميونيخ للأمن

المجلس الإستراتيجي أونلاين ـ حوار: ذكر خبير في القضايا الدولية أن عدم دعوة إيران إلى مؤتمر ميونيخ هو إجراء سياسي ورمزي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذكر أن مثل هذه الأحداث قد تستمر وتسعى بطريقة ما إلى عزل إيران وتشويه سمعتها ونزع الشرعية عنها وينبغي التصدي لها.

وفي حديث مع الموقع الإلكتروني للمجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية، اعتبر مهدي شابوري عدم دعوة إيران وروسيا إلى مؤتمر ميونيخ الأمني ​​علامة على العودة إلى حقبة وأجواء الحرب الباردة، وقال: لا يمكن القول إن عدم دعوة إيران إلى هذا الاجتماع غير الحكومي وغير الرسمي هو حدث خطير للغاية، لكن هذه القضية تظهر مدى محاولاتهم لعزل إيران وروسيا.

وأضاف شابوري: ان التركيز الرئيسي لهذا الاجتماع كان على موضوع الحرب في أوكرانيا، وشدد الحضور على ضرورة الاهتمام بالعزم الجاد على مواجهة روسيا وإرسال دبابات وأنظمة دفاع جوي متطورة وصواريخ بعيدة المدى إلى أوكرانيا في الوقت المحدد، وجاءت معالجة القضايا الأخرى، بما في ذلك إيران، على هامش القضايا المتعلقة بالحرب. بين السياسيين الحاضرين في هذا المؤتمر، كان هناك إجماع على أنه لا ينبغي لروسيا أن تفوز الحرب في أوكرانيا، بل يجب أن تُهزم، ويجب أن يستمر دعم أوكرانيا طالما اقتضت الضرورة. طغت هذه النظرة على المؤتمر بأكمله.

وذكر أن الادعاء الكاذب بدعم طهران لروسيا في حرب أوكرانيا أثير في هذا المؤتمر ويبدو أن السبب الرئيسي لعدم دعوة إيران كان هذا الادعاء؛ وإن ضغط المعارضة الإيرانية وبعض المنظمات المدنية الأوروبية، بسبب الاضطرابات الأخيرة، كان له تأثير أيضاً على هذا الأمر، وأضاف: إن مؤتمر ميونيخ الأمني ​​غير حكومي والهدف من تكوينه توفير أجواء لتواجد الشخصيات السياسية والأمنية لمناقشة القضايا المهمة في كل فترة وتحديد الخطاب الأمني.

ذكر هذا العضو في الهيئة العلمية بمعهد أبحاث الدراسات الإستراتيجية أن الحكومات مبدئياً ليس لها دور في تشكيل هذا المؤتمر وكذلك في حضور أو غياب الشخصيات، وتابع قائلاً: بما أنه كان من المقرر أن يدرس هذا المؤتمر التفاصيل الخاصة بالحرب الأوكرانية ومناقشة كيفية التعامل مع روسيا، فكان عدم دعوة موسكو متوقعاً، لكن كانت تتم دعوة المسؤولين الإيرانيين إلى هذا المؤتمر في السنوات الماضية وقد حازت إيران مكانةً فيه. لذلك، لا يمكننا تجاهل عدم دعوة إيران لحضور اجتماع هذا العام.

وأشار شابوري إلى أن عدم الدعوة، بأي حال من الأحوال، هو إجراء سياسي ورمزي ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأضاف: مثل هذه الحوادث قد تستمر وتسعى بطريقة ما إلى عزل إيران وتشويه سمعتها ونزع الشرعية عنها، وهو الأمر الذي يجب التصدي له.

قال: “كان مؤتمر ميونيخ دائماً مكاناً لمناقشة القضايا الأمنية في العالم، ومن المفروض كان ينبغي أن يكون هناك نقاش حول الجوانب الأوسع للأمن، والقضايا الأمنية العديدة الحالية وتتبع جذورها بشكل صحيح لماذا يحدث اليوم. هناك قضايا أمنية أوسع في العالم، وليست قضية أوكرانيا وحدها التي تعتبر تحدياً للأمن العالمي. بالإضافة إلى ذلك، لم يتم التطرق إلى المستفيدين من هذه الحرب وعواملها الرئيسية، بالرغم من أن إنشاء هذا المؤتمر منذ البداية كان بهدف منع الصراعات والحروب.

ذكّر هذا الخبير للقضايا الدولية أن الغرض من إنشاء هذا المؤتمر منذ الحرب الباردة هو أن يعبّر السياسيون والشخصيات البارزة عن القضايا الأمنية للغرب ويتبادلوا الآراء بشأنها من أجل خلق خطاب وإجماع، وتابع قائلاً: خلال فترة الحرب الباردة لم تتم دعوة دول الكتلة الشرقية من الاتحاد السوفيتي لحضور هذا المؤتمر، ولكن بعدها، مع زوال أجواء المواجهة الأيديولوجية التي كانت قائمة، تمت دعوة الدول غير الغربية بشكل تدريجي، ودُعيت إيران أيضاً إلى هذا المؤتمر لعدة سنوات. حالياً تعتبر عدم دعوة إيران وروسيا دلالة على عودة فترة الحرب الباردة وأجوائها.

ووصف شابوري دعوة بكين لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن بأنها مهمة لمنظمي المؤتمر وقال: على الرغم من مناقشة التوترات الأخيرة بين الولايات المتحدة والصين بين القضايا التي أثيرت في هذا المؤتمر السنوي، إلا أنهم لم يعتبروا الصين في فئة الدول التي تشكل تهديداً فورياً.

وأشار إلى الضغوط الخارجية لعدم دعوة إيران وروسيا في هذا المؤتمر غير الحكومي وعدم قدرة منظميه على مواجهة تلك الضغوط وأضاف: الادعاءات الكاذبة بشأن دعم إيران لروسيا بالطائرات المسيّرة في حرب أوكرانيا كان لها تأثير شديد على أوروبا وشهدنا دعايات سلبية ومناقشات متكررة حول ذلك في وسائل الإعلام الغربية. خلقت هذه الظروف أجواء معادية للجمهورية الإسلامية الإيرانية وتزامنها مع الاضطرابات الداخلية زاد من حدة هذه الظروف.

وأكد شابوري: يجب أن نكون متيقظين للأجواء العامة التي تشكلت في الأشهر الماضية تجاه إيران وعدم السماح لبعض التيارات المعارضة بفرض مزيد من التكاليف على البلاد بدعم من الحكومات والأجهزة الأجنبية. من الضروري العمل بنشاط أكبر في مجال الدبلوماسية والاهتمام الجاد بالقدرات الدبلوماسية العامة. يجب وضع تدابير جادة على جدول الأعمال للتصدي للإجراءات التي يتم تنفيذها بهدف رهاب إيران ونزع الشرعية من الجمهورية الإسلامية الإيرانية. يمكن أن يؤدي استمرار الظروف الحالية إلى زيادة التكاليف على البلد على المدى الطويل.

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *