جدیدترین مطالب

استراتيجية فرنسا تجاه الحرب في أوكرانيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الدراسات الأوروبية: “ستواصل فرنسا سياستها الرامية إلى تعزيز التقارب والأمن الأوروبيين على المدى الطويل، وفي حال تراجع الدور الأمريكي في هذا المجال فمن المحتمل أن تلعب دوراً أقوى في قيادة هذا التوجه.”

استمرار الدعم الأوروبي لأوكرانيا تحت مبرر الدفاع عن المصالح الأوروبية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: “الاتحاد الأوروبي لا يساعد أوكرانيا لتمكينها من الدفاع عن نفسها، بل يساعدها من أجل الدفاع عن أمن أوروبا ضد روسيا، ولذلك فإن مساعداته المالية لأوكرانيا ستستمر.”

خريطة الكيان الصهيوني بعد الحرب في غزة

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا الشرق الأوسط: بعد مرور ما يقرب من 150 يوماً على قصف طائرات الكيان الصهيوني لغزة والإبادة الجماعية غير المسبوقة في هذه المدينة، تكثفت الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء أزمة غزة.

تداعيات العزلة المتزايدة للكيان الصهيوني في العالم

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: إن عملية طوفان الأقصى وما أعقبها من هجوم الكيان الصهيوني على غزة، والذي تجاوز كل الحدود الإنسانية والقانونية والسياسية، جرّت تداعيات وخيمة على الكيان الصهيوني في مختلف المجالات.

ارتباك أوروبي في التعامل مع حرب أوكرانيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: صرح خبير في الشأن الأوروبي: “في الذكرى الثانية للهجوم الروسي على أوكرانيا، زار رؤساء وزراء كندا وإيطاليا وبلجيكا ورئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي العاصمة كييف للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الأوكراني. خلال هذه الزيارة، أعلنت رئيسة وزراء إيطاليا عن توقيع اتفاقية دفاعية – أمنية مع أوكرانيا مدتها 10 سنوات. وبعد التوقيع على اتفاقية مماثلة مع كييف، وعد رئيس وزراء كندا السلطات الأوكرانية بتقديم مساعدات مالية وعسكرية هذا العام تزيد قيمتها عن 2.25 مليار دولار. وفي وقت سابق، كانت فرنسا وألمانيا قد وقعت اتفاقيتي دفاع مماثلتين مع أوكرانيا.”

تحديات وآفاق اتفاق السلام بين جمهورية أذربيجان وأرمينيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: صرح خبير في شؤون القوقاز: “بعد الاجتماع الثلاثي بين رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا ومستشار ألمانيا على هامش مؤتمر ميونيخ الأمن، أعلنت الحكومة الأرمينية أن يريفان وباكو اتفقتا على مواصلة خطواتهما في سياق محادثات السلام.”

Loading

أحدث المقالات

استراتيجية فرنسا تجاه الحرب في أوكرانيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الدراسات الأوروبية: “ستواصل فرنسا سياستها الرامية إلى تعزيز التقارب والأمن الأوروبيين على المدى الطويل، وفي حال تراجع الدور الأمريكي في هذا المجال فمن المحتمل أن تلعب دوراً أقوى في قيادة هذا التوجه.”

استمرار الدعم الأوروبي لأوكرانيا تحت مبرر الدفاع عن المصالح الأوروبية

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في الشؤون الدولية: “الاتحاد الأوروبي لا يساعد أوكرانيا لتمكينها من الدفاع عن نفسها، بل يساعدها من أجل الدفاع عن أمن أوروبا ضد روسيا، ولذلك فإن مساعداته المالية لأوكرانيا ستستمر.”

خريطة الكيان الصهيوني بعد الحرب في غزة

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: قال خبير في قضايا الشرق الأوسط: بعد مرور ما يقرب من 150 يوماً على قصف طائرات الكيان الصهيوني لغزة والإبادة الجماعية غير المسبوقة في هذه المدينة، تكثفت الجهود الإقليمية والدولية لإنهاء أزمة غزة.

تداعيات العزلة المتزايدة للكيان الصهيوني في العالم

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ رأي: إن عملية طوفان الأقصى وما أعقبها من هجوم الكيان الصهيوني على غزة، والذي تجاوز كل الحدود الإنسانية والقانونية والسياسية، جرّت تداعيات وخيمة على الكيان الصهيوني في مختلف المجالات.

ارتباك أوروبي في التعامل مع حرب أوكرانيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: صرح خبير في الشأن الأوروبي: “في الذكرى الثانية للهجوم الروسي على أوكرانيا، زار رؤساء وزراء كندا وإيطاليا وبلجيكا ورئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي العاصمة كييف للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الأوكراني. خلال هذه الزيارة، أعلنت رئيسة وزراء إيطاليا عن توقيع اتفاقية دفاعية – أمنية مع أوكرانيا مدتها 10 سنوات. وبعد التوقيع على اتفاقية مماثلة مع كييف، وعد رئيس وزراء كندا السلطات الأوكرانية بتقديم مساعدات مالية وعسكرية هذا العام تزيد قيمتها عن 2.25 مليار دولار. وفي وقت سابق، كانت فرنسا وألمانيا قد وقعت اتفاقيتي دفاع مماثلتين مع أوكرانيا.”

تحديات وآفاق اتفاق السلام بين جمهورية أذربيجان وأرمينيا

المجلس الاستراتيجي أونلاين ـ حوار: صرح خبير في شؤون القوقاز: “بعد الاجتماع الثلاثي بين رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا ومستشار ألمانيا على هامش مؤتمر ميونيخ الأمن، أعلنت الحكومة الأرمينية أن يريفان وباكو اتفقتا على مواصلة خطواتهما في سياق محادثات السلام.”

Loading

الدكتور خرازي: من واجبات أي سلطة تأمين حقوق جميع قومياتها وأقلياتها ومن بينها توفير الأمن لها

المجلس الإستراتيجي أونلاين: قال الدكتور سيد كمال خرازي: "أهم واجب لأي سلطة هو تأمين حقوق الشعب ومن ضمنها الأمن و ينطبق هذا على الحكم الحالي في أفغانستان. مكافحة الإرهاب ومنع وقوع جرائم كارتكاب المجازر بحق الناس الأبرياء في مدارس الشيعة ومساجدهم على يد جماعة داعش الإرهابية واجب على الحكم الحالي في أفغانستان وهو يتحمل مسؤولية دحر الإرهابيين من البلاد. فضلاً عن ذلك، يحق بشكل طبيعي لشيعة أفغانستان المظلومين الدفاع عن حقوقهم بأنفسهم".

قال رئيس المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية، في حوار مع موقع المجلس، إنه “بإمكان طالبان أن تنتهج في مرحلة ما بعد الصعود للسلطة سلوكاً مغايراً للماضي وينبغي أن يُترجَم هذا التحول فعلاً في سلوك الحركة تجاه القوميات والجماعات والمذاهب المختلفة في أفغانستان من جهة، وفي إقامة علاقات قائمة على حسن الجوار مع الجيران وتأمين مصالحها المشروعة من جهة أخرى. لذلك، فإن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تراقب عن كثب وبدقة سياسات طالبان وسلوكياتها في كابول وباقي مناطق أفغانستان”.

وأضاف الدكتور خرازي: “مصالح طالبان ومصالح باكستان ـ بصفتها الداعمة الرئيسة لطالبان ـ تحتّم عليهما تغيير طالبان سلوكها بعد السيطرة على الحكم لإرساء السلام داخل أفغانستان وبناء علاقات حسن الجوار مع جيرانها. في مثل هذه الحالة فقط ستكون لباكستان جارة مستقرة تمثل عمقاً إستراتيجياً لها، وستتجه باقي الجيران نحو مساعدة أفغانستان على تحقيق التنمية واستتباب الاستقرار”.

وأردف رئيس المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية قائلاً: “لا ترغب الجمهورية الإسلامية الإيرانية في التدخل بالشؤون الداخلية لأفغانستان، إلا أن لها مصالح مشروعة في ذلك البلد يجب تحقيقها. وتتمثل هذه المصالح في أمن الحدود المشتركة بين البلدين، ومنع نشاط الجماعات الإرهابية وتسللها إلى أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومنع تهريب المخدرات إلى إيران، واحترام حقوق الشيعة وغيرهم من القوميات في أفغانستان، وحماية اللغة الفارسية ونشرها في أفغانستان كونها جزءاً من تراث الشعب الأفغاني، وتوفير أرضية عودة اللاجئين الأفغان المقيمين في إيران، وضمان حصة إيران من المياه، و تطوير التجارة بين إيران وأفغانستان، والمشاركة في إعادة إعمار البلاد وتنميتها”.

وأكد الدكتور خرازي: “الحفاظ على استقلال أفغانستان السياسي ليس مصلحة وطنية فحسب، وإنما ضرورة إقليمية لتعزيز السلام والاستقرار ولذلك يتعين على طالبان الإصرار على استقلال أفغانستان السياسي والحيلولة دون وجود أي قوة أجنبية ونفوذها في البلاد. ينبغي على الشعب الأفغاني المظلوم استخلاص الدروس والعبر من تواجد القوات الأجنبية في أفغانستان لعقود والمآسي التي سببتها، لكي لا يسمح بتحويل بلاده إلى مرتع للقوى الدولية والإقليمية مرة أخرى”.

واختتم رئيس المجلس الإستراتيجي للعلاقات الخارجية مؤكداً: “سياستنا تجاه أفغانستان تعتمد كلياً على سلوك طالبان وفي حال توجه أفغانستان نحو تشكيل حكومة شاملة، وضمان حقوق جميع القوميات وأمنها، ومكافحة الإرهاب، وتبني سياسة حسن الجوار، ستكون الجمهورية الإسلامية الإيرانية مستعدة لأي تعاون مع أفغانستان حكومة وشعباً وستضع كافة خبراتها وطاقاتها لمساعدة أخوتها في أفغانستان”.

 

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *